الأصول الفضائية للبشر
الإثباتات الفضائية للأصول البشرية كثيرة بالتقنيات التي وصل اليها البشر حاليا من إثبات الطفرة الجينية بالبشر بجينات فضائية ووجود سلف مشترك مع القرود ، وهذا العلم يستطيع اثبات وجود طفرة جينية أو تهجين في الحيوانات يمكن ملاحظته من خلال ترتيب الكروموزومات بالجينوم .
أضف الى ذلك الألواح الأثرية بإختلاف حقبها الزمنية التي تعود الى آلاف وعشرات ومئات الالوف من السنين التي تشرح ترتيب مواقع ومسارات النجوم والكواكب في المجموعة الشمسية بدقة متناهية حتى أن تقنيات بناؤهم متزامنة مع مواقع هذه النجوم .
تسليط الليزر على بعض الألواح يعكس الجينوم البشري بعد الطفرة الجينية وسرد إثبات أن القادمون من السماء من خلال تفسيرات الألواح الأثرية هم من قرروا صناعة البشر بمواصفات خاصة في مختبراتهم يمكن من خلالهم التحكم بمجريات الأعمال في التنقيب عن الذهب والتي يفضلونها على تقنيات الروبوت لأن أجساد البشر البيولوجية تعطيهم قدرات أكثر في استكشاف محيط الكوكب من خلال الحواس أثناء تقمصهم هذه الأجساد واحتلالها .
ولكن تم تعطيل هذه الخطة بإدخال المشاعر الشاكرات عندما استخدم المبجل انكي نطفته في عملية التهجين وبالتالي أعطى هؤلاء بشر الأرض القدرة على الإرتقاء في حال تفعيلهم مشاعر المحبة .
السؤال هو رغم الإثباتات العلمية الآن بوجود الحضارة الفضائية المسؤولة عن ما يحدث للبشرية لماذا يصر أصحاب الأساطير على مناهجهم التي لا اثبات علمي عليها إطلاقا ولكنهم يصفوننا أصحاب النظريات الفضائية بالمهرطقين رغم وجود ما يثبت علميا صحة الأصول الفضائية لإنسان الأرض .
إن قبضة السيطرة على بشر الأرض تعتمد على إقناع البشر ضمن الإرادة الحرة باستخدام جميع الوسائل المتاحة والتي تنجح باستمرار بتغييب هذه المعرفة الفضائية وتعطيل الأدمغة بتناقضات وازدواجية المناهج المصحوبة باسترهاب نفسي عظيم لتقمع العقل عن رفع ذبذباته فيعمل باستمرار ضمن غريزة الصراع من أجل البقاء وتستمر اختياراته مادية أرضية لا ترتقي الى المستوى الروحاني العلمي المنطقي .
وهذا يضمن فصل التناغم العقلي القلبي وانعدام النبض النوراني بالشاكرات في حال عدم العمل بمشاعر المحبة ويظلون مسجونين باستمرار بنبض كهربائي مشوهه يضمن سجن أنفسهم في نفس البعد الهابط .
المصدر : مقال لـ عمر الحاج
الأصول الفضائية للبشر
الإثباتات الفضائية للأصول البشرية كثيرة بالتقنيات التي وصل اليها البشر حاليا من إثبات الطفرة الجينية بالبشر بجينات فضائية ووجود سلف مشترك مع القرود ، وهذا العلم يستطيع اثبات وجود طفرة جينية أو تهجين في الحيوانات يمكن ملاحظته من خلال ترتيب الكروموزومات بالجينوم .
أضف الى ذلك الألواح الأثرية بإختلاف حقبها الزمنية التي تعود الى آلاف وعشرات ومئات الالوف من السنين التي تشرح ترتيب مواقع ومسارات النجوم والكواكب في المجموعة الشمسية بدقة متناهية حتى أن تقنيات بناؤهم متزامنة مع مواقع هذه النجوم .
تسليط الليزر على بعض الألواح يعكس الجينوم البشري بعد الطفرة الجينية وسرد إثبات أن القادمون من السماء من خلال تفسيرات الألواح الأثرية هم من قرروا صناعة البشر بمواصفات خاصة في مختبراتهم يمكن من خلالهم التحكم بمجريات الأعمال في التنقيب عن الذهب والتي يفضلونها على تقنيات الروبوت لأن أجساد البشر البيولوجية تعطيهم قدرات أكثر في استكشاف محيط الكوكب من خلال الحواس أثناء تقمصهم هذه الأجساد واحتلالها .
ولكن تم تعطيل هذه الخطة بإدخال المشاعر الشاكرات عندما استخدم المبجل انكي نطفته في عملية التهجين وبالتالي أعطى هؤلاء بشر الأرض القدرة على الإرتقاء في حال تفعيلهم مشاعر المحبة .
السؤال هو رغم الإثباتات العلمية الآن بوجود الحضارة الفضائية المسؤولة عن ما يحدث للبشرية لماذا يصر أصحاب الأساطير على مناهجهم التي لا اثبات علمي عليها إطلاقا ولكنهم يصفوننا أصحاب النظريات الفضائية بالمهرطقين رغم وجود ما يثبت علميا صحة الأصول الفضائية لإنسان الأرض .
إن قبضة السيطرة على بشر الأرض تعتمد على إقناع البشر ضمن الإرادة الحرة باستخدام جميع الوسائل المتاحة والتي تنجح باستمرار بتغييب هذه المعرفة الفضائية وتعطيل الأدمغة بتناقضات وازدواجية المناهج المصحوبة باسترهاب نفسي عظيم لتقمع العقل عن رفع ذبذباته فيعمل باستمرار ضمن غريزة الصراع من أجل البقاء وتستمر اختياراته مادية أرضية لا ترتقي الى المستوى الروحاني العلمي المنطقي .
وهذا يضمن فصل التناغم العقلي القلبي وانعدام النبض النوراني بالشاكرات في حال عدم العمل بمشاعر المحبة ويظلون مسجونين باستمرار بنبض كهربائي مشوهه يضمن سجن أنفسهم في نفس البعد الهابط .
المصدر : مقال لـ عمر الحاج
الأصول الفضائية للبشر