المخدرات الرقمية خطورة و اضرار سماع موسيقى الترددات الصوتية Drugs Digital
كل ما تـود مـعرفـته عن المـخدرات الرقـمية mp3 او الالكترونية ، هل تريد أن تعرف حقيقة ما هي المخدرات الرقمية ؟ شرح الترددات الصوتية الموسيقية المنتشرة على الانترنت و التي خدع بها ماسترات الطاقة ( بقلم المدربة شيرين نصار ) :
لكن هذا كله خطا ، و هذا تشويه لقوانين التردد من راسها لاساسها .
و ان المتحدثين عن هذه الترددات الصوتية يتعاملون مع الناس على ان لديهم علم سري او من هذا القبيل و بعضهم يقول انه نتاج مختبرات و بعضهم قال اشياء غير منطقية و الان سنفسر ما يحدث :
ان هذه الترددات الصوتية مصنوعة عن طريق الات و الادوات الموسيقية او ايا كانت الطريقة التي تم صناعتها بها فلازالت جهات التصنيع غير موثوقة و طبعا الجهات التي صنعت تلك المقاطع ليست جهات تريد الخير للبشرية فهذه المقاطع الصوتية المنتشرة مليئة بالبرمجات الباطنية التي تتغلغل في الانسان في اكثر حالات القابلة للبرمجة و الان لنعد للمبدا الرئيسي الذي يجهله معظم الناس
المبدا هو:ان شركات امريكية في القرن الماضي كانت تستخدم رسائل باطنية عن طريق اي مقطع صوتي و ذلك باستغلال ثغرات موجودة في الدماغ البشري فالعقل الواعي للانسان برمج الاذن على التقاط الترددات التي بين 20 و 20000 هرتز و ان اي تردد يقل عن 20 او يزيد عن 20000 هرتز هو تردد غير مسموع اي ان عقلك الواعي لا يلتقطه لكن عقلك اللاواعي يلتقط جميع الترددات مهما كان طولها يعني مثلا اذا وضعنا عبارة محددة في هذه الترددات التي ينشرونها و هي (اسرائيل تحكم العالم) فان عقلك الواعي لن يسمعها لكن عقلك اللاواعي سيلتقطها و سيتبرمج على ذلك و هذه العبارة هي مثال عما يحدث في هذه الترددات و طبعا انت لا تعلم العبارات المدسوسة بتلك الترددات .
الان انتقل للنقطة التالية:
بعض المدربين يقول ان لديه ترددات اصلية و انه اشتراها و حملها بثمن غالي و يبيعها للناس بثمن غالي ، و هذا من المخدوعين ايضا لان من صنع تلك الترددات و باعك اياها عمل بنفس المبدا الذي في الفقرة الاولى و لو انك مدرب حقيقي لكنت شعرت بالتاثير الباطني عند الاستماع لها . معنى كلامي انه لا يوجد ترددات حقيقية اصلا لانه ليس من مصلحة احد نشر شيء كهذا . لا داعي لـ تحميل المخدرات الرقمية .
النقطة الثالثة:
كل من استمع الى تلك الترددات لم يستفد منها شيئا ، خلال السنوات الماضي انا اتابع في هذا الامر و قد رايت مئات التجارب بعضهم اشتروا الترددات و بعضهم حملوها من النت و جميع من حدثوني قالوا انهم لم يستفيدوا شيء و انا سمعتها و شعرت بالسلبية المندفعة منها لكن يجب ان اثبت بالادلة لانه حتى المدربين خدعوا بها و دعونا من كل هذا فالنتيجة انها غير مفيدة فلماذا ستشتريها و تندم لاحقا و ها انا اخبرك الان بالحقيقة .
النقطة الرابعة:
ان من يريد الاحساس بالترددات الكونية و الترددات المنبعثة من الوجود لن ينجح باعتماده على الات غبية فهذه لغة القلوب تحتاج قلبا صافيا ليستمع لها ، تامل و عند التعمق بالتامل ستشعر بالترددات الكونية و سيكون شعور رائع .
النقطة الخامسة:
اياك ان تستمع للترددات الموسيقية و المخدرات الرقمية و انت تتامل فهي لن تفيدك بل ستضرك كما حدث مع كثير من الاخوة بسبب الرسائل الممرضة التي فيها فالتامل هو حالة يكون فيها الدماغ قابل للبرمجة اكثر من باقي الحالات لانه يتجاوز حالة الوعي العادية و يدخل حالة وعي بديلة و هذا يجعل الضرر مضاعف .
كل ما تـود مـعرفـته عن المـخدرات الرقـمية mp3 او الالكترونية ، هل تريد أن تعرف حقيقة ما هي المخدرات الرقمية ؟ شرح الترددات الصوتية الموسيقية المنتشرة على الانترنت و التي خدع بها ماسترات الطاقة ( بقلم المدربة شيرين نصار ) :
ادمان المخدرات الرقميه
منذ سنوات ظهرت و مع انتشار علوم الطاقة و اطلاق تفسيرات للظواهر المحيطة بنا ظهر اشخاص ذو توجهات مختلفة فكان منهم الخير و منهم الشر و كان يوجد نوع ثالث مخدوع يظن انه يفعل الخير لكن في النتيجة كان ما يفعله بالعكس و ان اكثر الامور التي لفتت انتباهنا هي الترددات التي تصدر من المواد و من الكائنات الحية و الميتة و الجمادات و الصادرة من كل شي و تطبيقا لقوانين التردد انتشر ترددات صوتية على الانترنيت هي عبارة عن موسيقا ذات تردد يقول اصحابها انها تقوي الطاقة و تحمي و تفعل بعض الامورلكن هذا كله خطا ، و هذا تشويه لقوانين التردد من راسها لاساسها .
و ان المتحدثين عن هذه الترددات الصوتية يتعاملون مع الناس على ان لديهم علم سري او من هذا القبيل و بعضهم يقول انه نتاج مختبرات و بعضهم قال اشياء غير منطقية و الان سنفسر ما يحدث :
ان هذه الترددات الصوتية مصنوعة عن طريق الات و الادوات الموسيقية او ايا كانت الطريقة التي تم صناعتها بها فلازالت جهات التصنيع غير موثوقة و طبعا الجهات التي صنعت تلك المقاطع ليست جهات تريد الخير للبشرية فهذه المقاطع الصوتية المنتشرة مليئة بالبرمجات الباطنية التي تتغلغل في الانسان في اكثر حالات القابلة للبرمجة و الان لنعد للمبدا الرئيسي الذي يجهله معظم الناس
المبدا هو:ان شركات امريكية في القرن الماضي كانت تستخدم رسائل باطنية عن طريق اي مقطع صوتي و ذلك باستغلال ثغرات موجودة في الدماغ البشري فالعقل الواعي للانسان برمج الاذن على التقاط الترددات التي بين 20 و 20000 هرتز و ان اي تردد يقل عن 20 او يزيد عن 20000 هرتز هو تردد غير مسموع اي ان عقلك الواعي لا يلتقطه لكن عقلك اللاواعي يلتقط جميع الترددات مهما كان طولها يعني مثلا اذا وضعنا عبارة محددة في هذه الترددات التي ينشرونها و هي (اسرائيل تحكم العالم) فان عقلك الواعي لن يسمعها لكن عقلك اللاواعي سيلتقطها و سيتبرمج على ذلك و هذه العبارة هي مثال عما يحدث في هذه الترددات و طبعا انت لا تعلم العبارات المدسوسة بتلك الترددات .
الان انتقل للنقطة التالية:
بعض المدربين يقول ان لديه ترددات اصلية و انه اشتراها و حملها بثمن غالي و يبيعها للناس بثمن غالي ، و هذا من المخدوعين ايضا لان من صنع تلك الترددات و باعك اياها عمل بنفس المبدا الذي في الفقرة الاولى و لو انك مدرب حقيقي لكنت شعرت بالتاثير الباطني عند الاستماع لها . معنى كلامي انه لا يوجد ترددات حقيقية اصلا لانه ليس من مصلحة احد نشر شيء كهذا . لا داعي لـ تحميل المخدرات الرقمية .
النقطة الثالثة:
كل من استمع الى تلك الترددات لم يستفد منها شيئا ، خلال السنوات الماضي انا اتابع في هذا الامر و قد رايت مئات التجارب بعضهم اشتروا الترددات و بعضهم حملوها من النت و جميع من حدثوني قالوا انهم لم يستفيدوا شيء و انا سمعتها و شعرت بالسلبية المندفعة منها لكن يجب ان اثبت بالادلة لانه حتى المدربين خدعوا بها و دعونا من كل هذا فالنتيجة انها غير مفيدة فلماذا ستشتريها و تندم لاحقا و ها انا اخبرك الان بالحقيقة .
النقطة الرابعة:
ان من يريد الاحساس بالترددات الكونية و الترددات المنبعثة من الوجود لن ينجح باعتماده على الات غبية فهذه لغة القلوب تحتاج قلبا صافيا ليستمع لها ، تامل و عند التعمق بالتامل ستشعر بالترددات الكونية و سيكون شعور رائع .
النقطة الخامسة:
اياك ان تستمع للترددات الموسيقية و المخدرات الرقمية و انت تتامل فهي لن تفيدك بل ستضرك كما حدث مع كثير من الاخوة بسبب الرسائل الممرضة التي فيها فالتامل هو حالة يكون فيها الدماغ قابل للبرمجة اكثر من باقي الحالات لانه يتجاوز حالة الوعي العادية و يدخل حالة وعي بديلة و هذا يجعل الضرر مضاعف .