معلومات وحقائق لم تسمع بها من قبل عن حضارة ليموريا
حضارة ليموريا لا
تعلمون اكثر من اسمها حتى اسمها ينتمى الى قردة الليمور الموجوده بجزيزة
مدغشقر ليس هو الاسم الصحيح . اسم ليموريا Lemuria - Lu . هذا الاسم ظهر
عام صيف 1864 ميلاديه على يد احد القساوسه كان يدعى فيليب من الذين كانوا
مهوسيين بنشر المسيحيه بكل ربوع العالم من رحلات الاستكشاف والتجاره
والاستعمار . بل كان الفاتيكان يقوم بتجهيز رحلات خاصه ومنها حالة هذا القس
الذى عثر على حزيرة صغيره بالمحيط الهادى بالقرب من مدغشقر فى طريقه الى
الهند .
وجد بها اثارا ضخمه وغريبه لم يعرف احد خاصة
هو وكان بالأصل عالم أثار قبل انضمامة الى الكنيسه لتنفق على رحلات
استكشافه وتحمل نفقات مغامراته . نقل فيليب هذا بعض من استطاع حمله من هذه
الاثار والعظام ولم يجد بالجزيره الى قرود الليمور فسماها مجازا حضارة
ليموريا . وانتقل الاسم بعدها الى مجالس الكبار ومنهم الى مجالس العلماء
والباحثين وعادت البعثات تبحث وتنقب عمن بقى من اى أثر يشير الى حضارة
عظيمه لا يعلمها الناس عنها شيئا .
اسم الحضاره
الحقيقى هو أمارو . امتدت من شرق افريقيا الى استراليا . كانت ذات تضاريس
حاده للغايه . اوديه شاهقه وانحدارات فجائيه شديدة العمق . ساعدت هذه
البيئه فى أتقان أهل أمارو بناء الجسور والسدود العملاقه واستغلال طبيعة
المنحدرات الصخريه فى بناء مدنا تشبة المخروط أو الهرم يعلوها قصر الحاكم .عرفت
أمارو بناء القاطرات الضخمه والسفن البحريه والغواصات والطائرات ومركبات
اليوفو وتعلم منهم شعب حضارة بهارات ( الهند حاليا ) بناء مركبة الفيمانا
الطائره Vaimana وعرفتها جيوشهم القديمه .
هذا ليس كل
شىء . أمارور اتقنت صنع المدن الطائره وساقول لك سرا يعلمه العسكريون فى
كل البلاد لكن لا احدا يتجرأ ان يعترض على الأوامر وهذا السر يعرفه رجال
المراقبه الجويه جيدا والذين يسجلون مرور هذه المدن على أنها سحابه كثيفه
وهى واضحه كل الوضوح على شاشاتهم مع تحذير الطائرات بوجود سحب قد تحمل
شحنات سيؤثر على عمل اجهزة طائراتهم . فيما يسجلون اليوفو بسرعاتها الهائله
على انها درونات . drones !!!
هذا ليس كل شىء . تولى
شعب أمارو استكمال سلسله من أهرامات حول الارض بناء على خرائط هرم أينوك
الاول فى الجيزه الأصلى وجميعها متصله على خط واحد ضمن شبكه عملاقه من
الأهرامات تضمن اسكات الزلازل والبراكين وسكون العواصف والأعاصير حول ربوع
الارض ولم ينافس تقدم حضاره أمارو حضاره اخرى الا نماء أتلانتس السريع .
وهذه المشروعات العملاقه تنتمى الى النسخه الاخيره من أهل أمارو فهم عكس
المؤسسين تماما وكان أغلبهم بشرا عاديا .
شعب أمارو
القديم كان من العمالقه ذو بشرة بنيه . طول الواحد فيهم يناهز ال 5 أمتار .
ولكن سيدهشك أن تركيبتهم كانت مختلفه عن البشر . فشعب أمارو كانوا يمتلكون
اربعة أذرع . ولمحبى الريكى لمن يهمه معرفة مصدرها . انه شيفا هو من نسل
أمارو من الجيل الخامس المهجن مع البشر . وليعلم من لا يعلم ان حربة شيفا
الثلاثيه سرقها بوسايدون وأرهب بها سكان المتوسط وكان هذا اللص يحب الجنوب
كثيرا عند الساحل الليبى حيث أعتاد الهالى عند قدومه القاء بناتهم كى لا
يفتك بموانيهم وسفنهم وفى رمال ليبيا حضاره لا يعلمها أحد امتدت من الصحراء
الغرب غرب مصر الى ساحل الامازيغ يحدها جبال الاطلسى ولولا بسالة الأمازيغ
كثيرا وهم من بقى حيا بعد سقوط اتلانتس رؤوس لقتلتهم امبراطورية ليبيا
المجهوله .
مؤسسى أمارو كانت ضخمه وبقيت ضخامة الرؤوس
حتى فى البشر المهجنين وسيصدم المصريون عندما يعرفون أن اخناتون ونفرتيتى
من نسل أمارو وانهم ساهموا كثيرا فى تأسيس حضارة كيميت بدايتى من الملك
مينا . ولهذا سيفهم الباحثون لما كرهه الفراعنه الذين حكموا كيميت عهد
اخناتون واختفت جثته وكل مومياء انتسبت الى هذا الجنس . لانهم كانوا من ذوى
الرؤوس الكبيره التى اخفوها خلف التيجان . كانوا اهل أمارو جبارين فى التحكم بالنار ولم يعرف عنهم حالات حرق او حتى لسع كانت بضع حفلاتهم هى الرقص فى النار عرايا وهم سكارى .
خافت الشعوب من التعامل معهم لقدرتهم الكبيره على زرع الافكار بعقول الاخرين . حادى الذكاء وتمكنوا من علوم الطاقه .
أمارو كانت حضاره مجنونه بجمع النحاس والبرونز من جميع انحاء العالم فيما اختصت اتلانتس بجمع الذهب والاحجار الكريمه .
تعالى وانصت الى هذا المزيج العجيب وأعلم كيف سرقت حضارة اجدادك هنا بالشرق واخفوها .
فى
بدايات القرن الماضى وداخل فيما يعرف الان بحدود المكسيك بالقرب من
الولايات المتحده . سلم احد زعماء الهنود مجموعه ضخمه من الاحجار الى ظابط
امريكى مقابل ان يتركه هو وقبيلته يرحلون الى الجنوب . لقذ
اخذ الظابط وادخله الى وادى ممتد على مسافه كبيره يمتلىء باحجار من
الحضاره الاشوريه قدر وقت صنعها منذ عام 2440 ق.م . بها معلومات هائله عن
حضارة امارو الغامضه .
كانت الاف القطع لم يتبقى منها
الا 2600 مخفيه الان بمكان غير معلوم وبين الحين والحين يتم العثور على
احد هذه الاحجار فى مخازن المتاحف او مع احد الهواه وسرعان ما تختفى هى
الاخرى .
من خلال هذه الاحجار تروى قصة حضارة عظيمه
انهارت فجأه بسبب الزلازل والبراكين التى تسببت فى انهيار كل المنحدرات
التى اقيمت فوقها مدنهم وابتلعت كل من فيها . ومنها تأسست حضارة اليونان
والتى تمزقت بين سفاهة وخبل الهة اوليمبس فاصبحوا متصارعين كوعى البشر ولم
يهتم بها زيوس الحاكم الشرفى وهو منشغل بادارة شئون المجره وقتها . حضارة الانكا هى الاخرى مؤسسيها ممن نجى من أمارو .
مؤسسى
حضارة المايا كانوا بيض الشعر والبشره وهذا يفسر وصول الناجين من أمارو
الى سواحل اثيوبيا وتزاوجهم مع الاثيوبيين وكم ساهموا كثيرا فى بنائها
فأثيوبيا حضارة عظيمه لا يعلم عنها احد حتى معظم ابائها الحاليين الذين
تظهر طفرة أمارو بين بعض المواليد ذو البشره والشعر الابيض يطلقون عليهم
اسم كانكا Kanka يتم معاملتهم بعنصريه وحتى اهاليهم لا يسلمون من التهمه
بالخيانه أو المرض . لذا عندما ترى شخصا او طفلا ابيض
الشعر والبشره فاحترمه جيدا . فهذا الكائن يحمل جينات شعب عظيم وثق
بالدنيا وهو اذكى منك بكثير ويكفى انه يدفع كارما وجوده معك .
حضارة أمارو انتهت فى يوم واحد قتل 64 مليون شخص وخرج سياسيها واثريائها لبناء حضارة المايا واسمها الاصلى مويا Moya . قديما عرفت هذه الحضاره باسم كيناى عند اليابانيين وباسم كومارى عند الهنود .
الان لنعد الى هنا الى عالمنا الأن: يبقى الأن سؤالك المعتاد . من اين لى بكل هذه المعلومات ؟
هناك طريقتين لمعرفة كل هذا وأكثر ...
الأولى
هى الدخول الى السجلات الكاشيه وهى حمضك النووى وهذا لن اعلمك اياه بل
عليك اكتشافه بنفسك كما فعلت . ويمكنك أن تقارن هذا الكلام بما هو موجود من
الاثر الترابى كما يروق لك وعيك .
الطريقه الثانية هى
العثور على معبد فى جنوب الهند يعيش به 3 كهان من ضمن الناجين لا يطرق
بابهم الموت يقومون بحراسة كل علوم وتاريخ أمارو كما يفعل حراس مصر حتى
يتسلمها من يستحق . فأن كنت ترى فى نفسك الأستحقاق لمعرفة ما لا يعلمه
الأخرون فها قد أعطيتك طرف الخيط .
الوعى المفقود